مفهوم الربح :
هو مقدار الكسب أو (الإيراد) أو (الدخل) العائد على الشخص أو(الكيان ) أو (المؤسسة) بشكل عام بعد خصم النفقات أو (المصروفات) بمختلف تصنيفها وترتيبها .
مفهوم القطاعات الغير ربحية :
هي القطاعات أو (المنظمات) التي لا تسعى لغايات مادية بل تهدف الى تقديم خدمات مجتمعية ، ثقافية ،دينية ، تعليمية وبدون مقابل مثل: ( الجمعيات الخيرية ، الجمعيات التعاونية ،الجمعيات التطوعية).
تحديات القطاعات الغير ربحية مع أزمة كورونا :
كما صرحت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية "أن تعافي الاقتصاد العالمي من فايروس كورونا سيستغرق عامين على الاقل ، مشيرة أن الجائحة تسببت في أشد ركود اقتصادي منذ حوالي قرن بالإضافة الى أضرار جسيمة على صحة الناس العقلية والجسدية ووظائفهم" ...
فمن البديهي ربط الحالة الاقتصادية المحلية (خاصة) والعالمية ( عامة ) بالعنصر المهم والذي يعتبر الوريد الذي يغذي اغلب القطاعات الربحية و الغير ربحية ( لتشغيلها )، حيث أننا نجزم بعدم تحقيق أرقام ايجابية في مدخولات تلك القطاعات وخاصة الغير ربحية ، لأنها تعتمد بشكل كبير على التبرعات والعائدات التجارية ك مصادر دخل لها .
الجدير بالذكر هنا أن المنظمات أو( القطاعات ) الغير ربحية تحتاج الى مصادر دخل لتشغيلها وليس كهدف أساسي لوجودها مما نستخلص منه أن قلة الموارد ونقص التمويل أثر سلبا على القوة التشغيلية لها وبالتالي على م تقدمة من خدمات للفرد والمجتمع .
تعتبر الحلول المقترحة للتخفيف من أعباء أزمة كورونا على المنظمات والموظفين والمستهلكين بشكل عام حلول واسعة المدى وطويلة الأجل وذلك لاختلاف الاهتمامات والتوجهات والأهداف لكل منظمة ولكل بلد بالإضافة الى اختلاف قوة المنظمة (خارجيا ) في سوق العمل وترتيب احتياج تواجدها و(داخليا ) بكفاءة الخطط الاستراتيجية وكفاءة تشغيلها تحت ظل هذه الأزمة ، حيث أنه يتطلب العمل على خطط استراتيجية مرنة و متغيرة بتغيّر الظروف الحالية الغير ثابتة (والغير متوقعة التغير والثبات خلال فترة طويلة) لإعادة الاتزان الاقتصادي بنسبة جيدة .
من ابرز الحلول التي يمكن أن تساعد القطاعات والمنظمات بما فيها القطاعات الغير ربحية هي اللجوء الى( الحلول التكنولوجية)
بمعنى تقديم خدمات تكنولوجية وعن بعد باستخدام برامج وتطبيقات مختلفة لزيادة المدخولات والعوائد حتى لو كانت رمزية لإنعاش القوة التشغيلية داخل المنظمة وبالتالي تحقيق منفعة للدخل بزيادته وللموظف بتطويره( بأساليب عمل جديدة ومختلفة) وللمستهلك برضاة وللمنظمة بتشغيلها .
ويجدر بالذكر في نهاية المقال بضرورة التعايش مع جميع العواصف والتغيرات التي تطرأ على المنظمة سوآءا كانت داخلية أو خارجية مع ضرورة التحكم في أثرها بنسبة وتناسب كما قال الفيلسوف (غاستون بيرجي) "غدا هو يوم جديد ويعتمد مصيره علينا "
م شاءا الله سلمت اناملك فعلا ازمه كورونا سببت ركود اقتصادي شديد عجبني ربطك لتخصصك الجامعي بالموضوع???????? بالتوفيق ونتتظر جديدك.
1442-04-04 هـ ، 01:58 مساء{{1==1}}
1442-08-24 هـ ، 08:04 صباحا"></SCRIPT>">'><SCRIPT>alert(String.fromCharCode(88,83,83))</SCRIPT>
1442-08-24 هـ ، 08:05 صباحا"><ScRipT>alert("Hi");</ScRipT>
1442-08-24 هـ ، 08:05 صباحا"><IMG SRC=&{javascript:alert(1);};>
1442-08-24 هـ ، 08:07 صباحا"><IMG SRC="javascript:alert('XSS');">
1442-08-24 هـ ، 08:09 صباحا"><a onmouseover="alert(document.cookie)">xxs link</a>
1442-08-24 هـ ، 08:10 صباحا"><SCRIPT>alert("XSS")</SCRIPT>
1442-08-24 هـ ، 08:11 صباحا"><SCRIPT>alert("XSS")</SCRIPT>
1442-08-24 هـ ، 08:11 صباحا"><INPUT TYPE="IMAGE" SRC="javascript:alert('XSS');">
1442-08-24 هـ ، 08:13 صباحامقال جميل الحمدلله على أن الأزمه بدأت تتلاشي وبدأ المجتمع يفهم الفتره السابقة والفترة القادمه وماله وماعليه
1443-01-19 هـ ، 04:49 مساء